مثليه في محلية الصنع مزرعة
كان الشاب وسيم و شهوته القوة هي من كانت تدفعه لفعل المستحيل حتى ينيك هذه الفتاة الجميلة البيضاء و هي لا تعرف الشاب لانه اعترض طريقها في الشارع و اخبره انه يريد ان ينيكها و مستعد لتلبية مطالبها المادية و الفتاة كانت تعتقد انه يمزح . و حين اصر عليها طلبت منه مبلغ كبير نوعا ما و لكن الشاب اخبرها انه سيدفع لها ضعف ما طلبت و ما عليها فقط هو امتاع زبه و اعطاءه نيكة جميلة بجسمها المثير و هناك في ذلك المكان العام بدا النيك و الشاب اشهر زبه في وجه الفتاة و التي بدورها بدات ترضع و تظهر مهاراتها الساخنة جدا . و كان الشاب يذوب و شهوته القوية ترتفع اكثر مع المص الساخن و جمال الفتاة ثم عراها و راى صدرها الصغير الذي يشبه الجبن و الحرير و رضع حلمتها الوردية الخفيفة الشهية و الفتاة رضعت الزب بلا تقوف ثم جاء وقت النيك و ادخل الشاب زبه في كسها المحلوق الصافي جدا و شعرت الفتاة انها مع رجل نياك و له شهوة قوية جدا و ذلك من اول مرة يدخل زبه في كسها و كان اختراق الزب قوي جدا فهو غليظ و جد صلب و متين و الفتاة فتحت رجليها كاملة و هي تشعر بسعادة جنسية كبير بتلقيها الزب و المال ايضا . و اثناء النيك بقي الشاب ينوع في القبل و المداعبات الجنسية مع الفتاة اللذيذة الشهية جدا و هي تتجاوب معه و تعطيه اهات قوية جدا اه اح اح اه اه اه و تشعر بحرارة زبه و تحركه في جوف الكس الشهي الساخن جدا و الزب يكاد يقترب من اخراج حليبه الحار و دفع شهوته الى الخارج . و كان الشاب يصرخ حين اوشك زبه على القذف و شهوته القوية كانت في قمتها و شبقه شديد جدا و لذته الجنسية كاملة و عالية خاصة لما بدا زبه يقذف في وجه الفتاة و يخرج حليبه الحار بتلك القوة و الاندفاع